الإعلام الجنوبي.. والتوجية المعنوي الأثر البالغ في مؤازرة القوات المسلحة الجنوبية

كان ولازال،التوجيه المعنوي،والإعلام الجنوبي بالذات الأقلام المناهضه للثورة والنضال “ودعم العمل العسكري،كان له دور بارز وصنع بصمات ناجحة منذ تكوين القوات المسلحة الجنوبية التي تخوض عدة معارك ميدانيه وتحديات على الساحة.

التوجية المعنوي الذي يعمل في كل الألوية العسكرية بشكل منظم وأعطى نقله نوعيه لتحفيز وتطور القوات المسلحة الجنوبية حماة الأرض والإنسان في كل شبر.من أراضي الجنوب.

يتناسق الدور المحوري”بين الإعلام الجنوبي والتوجية المعنوي،وفق برامج وخطط عمل وتنسيق فيما بين الحالتين،

فلولاء التوجية المعنوي،ماتمتع الفرد والقوات من رفع المعنوية وزرع فيهم القيم والمبادى من خلال التعاطي للوضع الحالي.والتحفيز لرفع المعنويات القتالية العالية.

ولولاء الإعلام ماكانت القوات المسلحة يسمع بها ويخشاها العدوا فالإعلام ينشر معنويات القوة واعطأ القيادة والألوية شانهم في إيصال الرسالة الإعلاميه لنهوض ورقي بالمعسكرات الخاصة بالقوات المسلحة الجنوبية.

شهدت المرحلة الماضية لحظة تطور في الألوية وفق عمل يتم إعدادة بتنسيق ودراسه،وحوار حول مايتم رفعه للجهات والقيادة العلياء،فاليوم نحن امام شبكات تواصل اجتماعي واسعه ومتعددة فالاعلام والتوجية المعنوي هي أدواة إيصال الرسالة التي يقوم بها اللواء.

ويتم متابعة مايقوم به المهام او الخطط او النجاح لكل الألويه،فلايخلوا أي لواء عسكري في القوات المسلحة الجنوبية الإ ولديه مكتب إعلامي وتوجيه معنوي،ومهمته نقل كل مايترتب في اللواء ليطالعها القيادة العلياء

فالأهتمام بهذه الحالتين،أمراً مهما، حتى يتمكن من الإنطلاق نحو الأفضل.لتحقيق مزيداً من التقدم والنجاح،فااذا كانت وحدات القوات المسلحة والألوية العسكرية دون إعلام وتوجيه معنوي،فهي أصبحت مكسورة الجناح كالطير الذي يصعد للتحليق ويقع على الأرض نتيجة سلخ وإنكسار في أحد الجناحين ومن ذلك لم يستطيع التحلق للسماء.