ماذا قال أبناء الجنوب عن القائد أبو اليمامة منير اليافعي
[su_label type=”warning”]كريترنيوز /العاصمة عدن /خاص[/su_label]
أثارت بعض الشعارات التي رفعها أطفال بمدينة الشعب حملت عبارات ضد القائد البارز في مكافحة الإرهاب العميد منير اليافعي أبو اليمامة قائد اللواء الأول دعم وإسناد موجة غضب كبير عند الكتاب والنشطاء الجنوبيين .
حيث قال الصحفي الحضرمي محمد بامرحول يظل البطل الصمصام رمز من رموز الوطن الجنوبي فهو من قهر الإرهاب في عدن ولحج وأبين فلا أحد يأتي ويقلل من هذا العلم المعطاء الذي وهب حياته فداء لهذا التراب الغالي .
وكتب الصحفي العدني عبدالسلام عارف في صفحته على الفيسبوك ان أكبر كارثة أصدرها وزير الداخلية السابق تعيين أبو مشعل الكازمي نائب مدير أمن وهو ما يصلح إلا ناشط مدافع عن الإرهابيين والبلاطجة وأكدت الأستاذة آمال الحبشي حين تتحدثوا عن المقاومة لا تكتفوا فقط بذكر مقاتلي الجبهات لأنكم لن تستثنوا منهم الزنجي ورفاقه وتحدثوا عن الرجال التي اقتلعت الرايات السوداء ونكستها حين رفعها بعض رفاقكم بعد تحرير عدن .
وأشار عضو الجمعية الوطنية الجنوبية نبيل عبدالله إلى أنهم هم نفسهم أصحاب ما تسميها الجزيرة بثورة الكتاب على الجدران هم نفسهم من خرج ضد أبو اليمامة مستغلين الأطفال .
وأكد في صفحته على الفيسبوك أن من تضرر من ما تم تحقيقه في مكافحة الإرهاب هو من يحرك كل هذه الأجندات وأوضح أنه مابين شعار يرحل الإحتلال الإماراتي وشعار يرحل أبو اليمامة نرى آخر ركلات الشاة المذبوحة.
وذهب الشاعر خالد بانافع إلى إعلان تضامنه مباشرة وقال اشوف حملة قوية تضامنا مع ابو اليمامة وأنا أعلن تضامني معه قبل اعرف القصة وفي تغريدة للقائد في المقاومة الجنوبية رائد الصبيحي قال فيها بينما كنت يا أيمن عسكر عضو في القاعدة التي تحرق عدن وتقفل جامعاتها بحجة عدم الاختلاط كان أبو اليمامة يصنع الأمان لها .
من ناحيته أشار الناشط علي حازم إلى ضرورة أن يشكل الثنائي المرعب أبو اليمامة وعبدالعزيز المنصوري علاقة متبادلة بين الاندفاع والسرعة والثقافة والرزانة لتكتمل أجنحة القيادة ومن جهته أكد الناشط السياسي عبدربه العولقي أن استهداف ابى اليمامة يعني دعم للإرهاب واشتياق لعودته وأوضح أن استهداف أبى اليمامة استهداف للحزام الأمني لمصلحة الحزام الناسف.
أما الناشط محمد ابن الشهيد المهندس عبدالله الضالعي فقد قال مخاطبا أبو اليمامة ثق أن خلفك رجال الرجال ليس لشخصك وإنما للقضية التي حملتها على أكتافك.
متابعة / وضاح بن عطية