تأخر صرف مرتبات القوات المسلحة الجنوبية تتصدر واجهة التحديات.

كتب: ميثاق عبده
نعرف وندرك أن القوات المسلحة الجنوبية، هي القوات الفعلية.. وهي القوات التي تتحكم بالسيطرة في واقع الارض،ولهذه القوات مواقف، مجسدة” بطولية وصولات وجولات” وإنتصار هذه القوات” هي من تواجهه الارهاب ! وتواجهه مليشيات الحوثي؛ وهي من تواجه الاحزاب المعادية الأخرى.
كثير من التحديات،كعامل عدائي أمام القوات المسلحة الجنوبية،كما إنها تواجهه التدخل الفارسي، والرافضي وللعلم إن هذه القوات” هي من صنعت الانتصار الأعظم لحفظ ماء الوجه- لدول التحالف العربي،في تطهير كل المحافظات الجنوبية، من مليشيات الحوثي.
دفعوا بقوافل من الشهداء،والجرحى من صفوف منتسبي القوات المسلحة الجنوبية، وقدموا تضيحات جسيمة،لكن ماذا يحدث اليوم لهذه القوات ؟،لقد ظلو لااكثر من اربع سنوات، يعانون من المأساة.وأستخدام سياسة التجويع المفروضة، على الجنوب.عسكرياً وإجتماعيا.
فمايحصل هو نوع، المؤامرات لمحاولة تشتيت تمزيق وهدم قواتنا الباسلة،ولكن واجهوها بالصبر والعزيمة.من أجل الجنوب وترابه.فمايحدث اليوم هو عن جزاء سنمار بالنسبة للٱشقاء في دول التحالف.
ماهو الهدف وماذا يريدون من هذه القوات الصادقة المخلصة الوافية قولاً وفعلاً.؟
لقد صبرو” وصابرو” ورابطو أبطالنا الاشاوس من منتسبي القوات المسلحة الجنوبية” وتحملوا كل التحديات” ثابتين، صامدين، مجسدين الولاء لله ثم للجنوب.
هناك لوبي يسجد، لااسياده الشماليين من أجل مصالحهم السياسية ليفعلوا الأفعال القذرة بالقوات المسلحة الجنوبية، في قطع وتأخير مرتبات أرضاء لهم.
أصبحت مرتبات القوات المسلحة الجنوبية،حديث ساخن يتعاطى،في واجهة الأحداث المطروحة،فهل من حلول من قبل الرئيس القائد عيدروس الزبُيدي.؟
شي مؤلم أن أسر الشهداء والجرحى” وكذلك المنتسبين الذين يؤدون واجبهم.العسكري.دون ملل أو كلل، وأنفسهم وأهلهم يعانون من وضع معيشي متردي وصعب نتيجة إلغلاء الفاحش من إرتفاع الاسعار.