آداب وفنون

«أشد أشيائي حباً» خاطرة لـ هداية المعلم

حان الوقت لأركن جميع النُصوص وأُحاول سرد شخصي المفضل صاحب أجمل عينين 

وأقوم بكتابته دون تصنع أو أدنى تكلف ومن دون عمق مُزيف 

أُحِبك جداً أُحِبك بسعة كواكب الأرض أجمع بسعة سبع سماوات وثامنها سماء عالمي بسعة وطن

وبسعة حُزن وحُسن العالم أجمع 

ولأنني أُحِبك ستظل بطلي دوماً 

وسيظل ذلك الحب قابع في جوفي حتى وإن بَلغتُ الثمانين 

حتى وإن أصبحت لِرب العالمين 

فأنت عزيزُ قلبي وساكن روحي 

ومُهجة أيامي بجميع طقوسها

أنت شبيه الطمأنينة ومرداف الأمان أنت ضد القلق وعكس الخوف أنت أبي وحبيبي وصديقي الأبيّ

أبي أُحِبك بتِلك اللغة التي تُدهش قلبك….

زر الذهاب إلى الأعلى