
فترك المرء واجب ولوكنت محق، فالجهود يجب أن تتجه إلى واقع الاحتياج .
فالشوارع محفّرة وتحتاج إلى تعاونيات ومبادرات ليُسهم الجميع في إصلاحها وحث الجهات على القيام بمايجب .
رصف الشوارع والطرقات، دعم التعليم وابتكارات تطوير التعليم في ظلِّ شحِّ الإمكانيات .
الماء ومشاريع المياه المعطلة والبحث عن مصادر إصلاح وتموين ، إنشاء رقابة مشتركة للمجتمع مع الجهات الرقابية للأسعار فالغلاء قتل الناس .
المساعدة في معالجة المرضى أهم من الترحُّم وعدم الترحم،
فالرحمة ستجدونها في توفير لقمة في بطن جائع من جيرانكم وأبناء مدينتكم وقراكم وتحسس المعوزين والعاطلين .
التفكير ببرامج شغل وعمل وزراعة وصناعة وتجارة خيرية بالبيع بسعر التكلفة وكسر الاحتكار ، والمشي في مناكب الأرض مبتكرين اقتصاد ليعيش الناس بكرامة .
استغلال الثروات المتاحة،
وآخرون يضربون في الأرض وأخرون يقاتلون في سبيل الله..).
اشغلوا أنفسكم بالتوعية والفكر السليم وفقا للحاجة الآنية، فالرفاهية وإشغال الناس بالتتويه وأفكار التضليل في زمن الحرب وأوزار الحروب وتربص العدو مقت وفقر ومجاعة وتفريط وخيانة .