مقالات وآراء

الرصاص الطائش

كتب: عبدالله اليزيدي.

على مدى السنوات العشر الأخيرة،في العاصمة عدن تحولت الى أن من حمل السلاح من هب ودب والبعض عسكري يضرب ويستهزا بحمل السلاح كان الرصاص الطائش في عدن لن ولم نسمع انها هناك طائفة تحمل السلاح يحصد أرواح أشخاص كل عام لكن هذه الفترة ومع سقوط كل ضحية يتكرر النقاش بشأن سبب استمرار هذه الثقافة القاتلة. انطلاقا من هذا التساؤل، خضت رحلة بحث عن أجوبة قادتني إلى روايات مروعة، إلى محققة جنائية ومطلق رصاص عشوائي سابق، وإلى إحصاءات صادمة من بعض المختصين ان هناك عشرات القتلل واضرار غير الاصابات.
من آخر ضحايا الرصاص الطائش في عدن تطور الامر حمل قنابل يدوية من قبل اولادنا شباب بدون تدريب التي كانو يستهزوا عندما أصابتهم قنبلة كأن الاب والخال لم يعرف ان اولادهم يسمح لهم حمل هذه الاشياء القاتلة في زمن الدولة. كان خبير يعلم الجيش في براق كيف يتم تفجير القنبلة أطر بسبب خطأ أن يفجرها بيده حتى بترها كان خبير خبروني بهؤلاء الذي البعض لم يفهم حمل المسدس وهناك رصاصة أطلقها اشخاص من احياء مجاورة احتفالا بنجاح أحد معارفه بالامتحانات الرسمية سبب بجرح زميله وهناك من يضرب عشوائي سبب اتلاف ١٩٠ لوح طاقه شمسية من المسؤول
إذا كانت تفاصيل الرواية غير مكتملة، فذلك لأنه في حالات القتل الطائش، المعلومات الوحيدة المعروفة والأكيدة هي تلك التي تتعلق بهوية الضحية، أما القاتل فيبقى مجرما مجهول الهوية وطليقا في المجتمع كانت هناك رسالة للشاب محمد اليزيدي انه اطلق حملة في صفحته حمل القلم اولا من حمل السلاح.

زر الذهاب إلى الأعلى